ويذهب الاوسكار للفيلم ذو الخلفيه السياسيه عن ازمه الرهائن الامريكيين ابان الثوره الاسلاميه في ايران في عهد الخميني والعلاقه المتوتره بين البلدين مع اسقاط سياسي علي نوايا امريكا تجاه ايران مستقبليا وفي نفس الوقت عن اهميه صناعه السينما وهوليوود وتاثيرها في ثقافه الشعوب عالميا وكيف انها وسيله ولغه تتناقلها كل اجناس الارض مهمها كانت اختلافهم وعقائدهم
ربما كانت الجوائز مرضيه لباقي الافلام خاصه فوز انج لي عن فيلمه المبدع حياه باي وفوز ترانتينو بافضل سيناريو ولكني كنت اتمني ان يفوز فيلم البؤساء بافضل فيلم لانه اعظمهم واكثرهم اكتمالا من النواحي الفنيه والجماليه
مبروك لبن افليك فهو مخرج مجتهد وصنع فيلما مهما وسنتغاضي عن التدليس السياسي والاغراض الغير معلنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق