" سابدا من الحريه التي لا جدران لها ولا حدود لها"
فيودور ديستوفيكسي
من روايه الشياطين
الحشيش والجنس والمال ثالوث مرتبط ببعضه
هذه حياتي منذ كنت بالجامعه الي تلك اللحظه
اعرفكم علي نفسي
انا فلان الفلاني سليل عائله فلان الشهيره
بين يدي الان مايطلقون عليه الجوينت وعلي فراشي كما ترون زوجه اعز اصدقائي مستلقيه بعد وصله الحب التي مارسناها بجموح
ماذا اسمع؟ تنعتني بال………
لا ارجوك لا تقل ذلك انا لا اسمح لك انا شخص محترم جدا
تبصق علي؟
لما لا تبصق علي زوجها الذي يفعل العن مني بمراحل؟ ام ان الكعكه في يد اليتيم تصبح من العجب؟
انا متدني نعم
عربيد طبعا
زنديق بالتاكيد
لكني من عليه القوم
علي الاقل انا فعلت معها ذلك ولم تفعلها مع شخص غريب والاقربون اولي بالمعروف
في حقيقه الامر اني دؤووب علي ذلك بحجه كسر الملل بالاضافه اني شخص حقود كنت اشتهيها في فتره خطوبتها ومنذ اللحظه الاولي علمت انها ستسقط
بين براثني لعلمي بضعفها الانثوي
بالاضافه انها تستمتع باهانه زوجها عن طريقي وتوجيه صفعه مدويه له تفش فيه غلها
هي التي كان جميع شباب الحزب يتمني ان يكسب ودها فقط لمكانه ابيها عند الرئيس
اي رئيس؟ لا اتذكر في الواقع القديم ام حديث العهد انهما متشابهان فقط الاخير مهتم بلطبقه الراقيه
الاب حاول ان يصلح مافعله سلفيه الاشتراكي والراسمالي وخلق نظام مختلف تماما حاول ان يجمله لكنه كالاخرين افسده المنصب وتحول من شخص صالح الي طالح ظالم قاسي
انا ومن معي من الجيل الجديد من بقايا النظام القديم ومخلفات الحزب بعدما اعدنا تطويره وامداده بدماء جديده نحاول ان نعيد للمجتمع التقسيم الطبيعي مثل ما خلقنا الله طبقات متفاوته مستقره
لكنكم جاحدون وناكرون للجميل تبغون المزيد
ليست مسئوليتنا ان منكم من لا يجد قوته ومن لا يحيا حياه ادميه محترمه
ومن يعاني ويتالم
تعتقدون انكم ستغيرون شيئا؟ فلما لم تفعلوا من قبل؟
ان القدر محسوم منذ البدايه جل مافعلتموه هو جعل الواقع اسوا بمراحل وتاخير النهايه
جيلي جيل نهايه السبعينات اصبح مثل جيل الالفيه الجديده
جيل نتج عن اخطاء من سبقونا وتركونا نصارع الريح بدون معونه
الكي تعلموا تاريخي فيجب ان تعلموا تاريخ عائلتي العريقه
جدي كان من تلاميذ حسن البنا وبعد مامات ترك الجماعه لاختلافه السياسي معهم والفقهي
ووالدي ميوله اشتراكيه قوميه عربيه من اللي عايشين لسه علي ذكري عبد الناصر
والدتي من طبقه متوسطه عاديه لا تفقه شيئا الا في البطيخ ورعايه الطفال
رغم انها جامعيه
والدي خرج من صغره من الصعيد من اجل ان يدرس في القاهره
حين كان المستقبل اما مهندس يعمل في السد العالي او ظابط حربيه اسوه بالرئيس المبجل صاحب فكره الانقلاب المزعوم الذي تحول الي ثوره
لكن جدي اصر علي ادخاله كليه الطب لكي يصبح في عائلتنا طبيب محترم
معظم عائلتي مقتنعه انهايجب ان تصل لاعلي المناصب العلميه من اجل ان يبقوا دكاتره واساتذه جامعه ومهندسين وعلماء
رغم ارادتهم يجب ان يصبحوا كذلك لانهم لا يمتلكون سندا في البلد ولا معارف قريبه من النظام في ذلك الزمن
)
فالعلم كان هو الوسيله الوحبيده يللوصول الي مايريدونه ويرتقوا السلم الاجتماعي من اسفله لاعلاه
وغالبا اتحقق بعد ماواحد من اعمامي تم تكريمه من الرئيس السادات وسافر في بعثه علميه لامريكا قضي هناك 10 سنين رجع طبعايبصق علي البلد وبيدخن بايب و لا يسمع الا فرانك سيناترا
( رحم الله امه عندما كان يسمع محمد قنديل)
عمي له حق لانه عندما احتك بمجتمع لاول مره يراه مختلف تماما عن النمط السائد هنا في بلدنا وخاصه بعدما وقع في حب كاثرين اليهوديه ذات الاصل المصري والتي دعته لترك مصر وللزواج بعيدا عن الصراعات السياسيه والحروب والتخلف
وكان علي وشك ان يتزوجها فعلا خاصه بعد ان حملت منه لكن القدر لم يمهلهم وماتت علي يد احد المتعصبين العرب بعد حرب 1973
................
عمي ووالدي علاقتهم متينه جدا وعمتي ابتهال نفس الشيء
خاصه انهم التلاته الوحيدين اللي سافروا بره مصر وكانوا علي اتصال دائما سواء عمتي اللي كانت في فرنسا ورجعت تتلحن باغاني اديث بياف
ووالدي الذي ذهب الي مدينه الضباب لندن
وكان ينقصه ان يسجد راكعا لاساتذته المتواضعين عندما خبر منهم كرمهم وعلمهم ودماثه اخلاقهم وتعلم منهم عاده الشاي بعد الخامسه
والدي كان متزوج وقتها بامي عندما قابل طبيبه ايرانيه شيعيه وقع في حبها وتاثر بثقافتها وعلمها وروحها الخفيفه المتسامحه رغم اختلافهم في مسائل عديده فقهيه وتاريخيه بشان الفتنه الكبري وماحدث للامام علي
( ربما تفسير ذلك ان والدي مازال مؤيدا لايران في عصرنا الحالي وحتي عندما قامت الثوره الاسلاميه في 1979 كان سيهاجر الي الابد لولا ان اعمامي تدخلوا وحذروه من مصير ابنه الذي سيربي بعيدا عن كنفه
قال حينما عاد الي مصر بعد انتهاءه من رساله الدكتوراه
" يبدو اننا في مصر نصاب بعمي في القرنيه لاننا لا نري نسائنا علي حقيقتهم"
واترك لكم تفسير تلك العباره
والدتي قبل ان تتزوج ابي كانت علي علاقه حب بظابط في القوات المسلحه في الجبهه لكنه لقي مصرعه بعدما داس علي لغم كان مزروع من قواتنا ونسوا ان ينتزعوه بعد نهايه الحرب
فمات شهيد الوطن بيد سلاح الوطن
واصبح طي النسيان مثل اي شيء اخر في بلدنا
حتي امي نسته مع لون بالطو ابي الابيض لان بناتنا يبهرون بكلمتين
ظابط او طبيب
وهذا يعكس عقده عميقه تحتمل تفسيرات عديده انتم في غني عنها ولساني يعف عن زكرها لانها مخجله ومحرجه
عمتي تزوجت زواج مصالح لاننا كنا نريد شخص في السلطه
تاره نائب في البرلمان
تاره استاذ جامعه
تاره موظف في الخارجيه
حتي اختارت في النهايه مقدم بالحرس الجمهوري كان يريد ان يتزوج من فتاه جامعيه لانه مصاب بعقده عندما تقدم لفتاه كانت معتقله في فتره المظاهرات واغراها بمنصبه وسلطته لكنها اخرجت له اصبعها الاوسط
واطلقت له واحده اسكندراني
اما عمتي فهي طيبه جدا مسكينه كان يوقظها من النوم فجرا ليس لتصلي حاشا لله
ولكن لتضرب له تعظيم سلام
ويردد علي مسامعها ماقام به مع الرئيس وان الرئيس يثق به وانه انقذ حياته اكثر من مره ويسرد عليها مانطلق عليه كلمه هجص
طبعا اصيب بالكمم عندما تلقي رئيسه رصاصه في راسه من فتي غر من جماعه الجهاد في العرض العسكري
..................
عمي عندما رجع من امريكا قرر ان يستثمر ماتعلمه لاهداف اقتصاديه بحته وعن طريق علاقته ببعض رجال الحزب وقتها مع بعض عمداء الجامعات استطاع ان يوثق نفسه بالنظام
وانطلق بعدها للافق
اصبح الشكل المجسد للراسماليه يمشي علي قدمين ثم توالت اللعنه
اصبح ابي يجري وراء لقمه العيش واصبح استاذا بالجامعه لكنه انحني امام اول فرصه للعمل في الخليج رغم انه كان يستطيع ان يحقق نفس المستوي المادي في مصر لكنه لم يطق صبرا
وكان هذا في بدايه عهد الرئيس مبارك عظم الله اجره
بالطبع عشت فتره جميله هناك مليئه بالرفاهيه رغم الغربه ولكني استفدت الكثير من التعامل مع البشر بالخارج بمختلف جنسياتهم وان كانت تجمعهم هم واحد
وعندما عدت الي مصر لم استطع التاقلم كثيرا مع ذلك المناخ
بعدها خالي عادل رجع من افانستان بعد انسحاب السوفييت وتفرق شله المجاهدين العرب ليقع في براثن امن الدوله واستدعاءات يوميه واتهامات اصابه بالجنون فعلا وجعله يقرر الندم علي ذهابه اصلا لتلبيه الجهاد وترك مستقبله وخطيبته وعمله
وربما كان هربا من مناخ دوله تجعله يتقبل معاهده كامب ديفيد التي كان طالما ضد الصلح مع اليهود ومن مؤيدي قصيده امل دنقل الشهيره
رغم انه كان ذو افكار شيوعيه في البدء وشاب هيبي رقيع ثم احد معجبي فريق الابا الشهير الي ان ال به الحال كجهادي
وولولا جهود العائله لاخفاء اثاره حتي لا تتاثر سمعتنا لكنا اصبحنا كما يقال ملطشه
اما انا كنت متمردا من صغري فلم يفلح معي التعليم ولم اكن نابغا ولا عبقريا
كنت ابغي الحياه بكل مافيها استنشقها كزهره بريه وامتص رحيقها واتركها ذابله
دخلت جميع العوالم السفليه والعلويه جربت الحشيش والافيون وصادقت مسجلين خطر وديلرز و شواذ وقوادين ودخلت عوالم شارع الهرم ومنتديات وسط البلد العوالم الماسكوت عنها
لكن ماكان يقض منامي ويؤرق احلامي هو ذلك الصداع القاتل الذي كان يفتك بي ثم يتركني كجثه هامده نائما لفتره طويله رغم خوف امي من حالي لكني كنت اطمئنها انه من اثر المذاكره
تخرجت من الجامعه مثلما دخلتها لا افقه شيئا لكن عمي التقطني وضمني الي عالمه
قال لي البلد تريد من يكون خبر كل شيئا فيها وانت الشخص المطلوب
البلد تحتاج شخصا جرب كل شيء
احسست انني في مقدمه رافت الهجان وكنت علي وشك ان اقول رقبتي سداده يامحسن بيك
عملت في شركه اتصالات اجنبيه فقط لانني اجيد الفرنسيه والانجليزيه بطلاقه وبالمساء كنت امارس العمل الحزبي
الي ان قابلت السيد جمال مبارك بالصدفه الذي غير تفكيري تماما
هو ليس مثلما نتخيل هاديء تماما لبق ومعه فكر جديد بالفعل
طبعا اقول هذا كي اقنع نفسي بعدما اعصر علي راسي ليموناده
كانت مشكلته الاصيله هو الحرس القديم لابيه وصراعه معه حتي اصبح الحزب منشق الي فرقتين فرقه العجائز الاشداء وفرقته التي لم يكن يساندها الا نفوذ رجل الاعمال محتكر الحديد
عمي كان ينتمي الي الفرقتين وكنت مندهش كيف يفعلها لكنه نصحني ان اصبح الذراع اليمني للسيد جمال
في البدء كان صعب ان اتقرب منه خاصه انه حذر جدا ويستطيع شم الخطر علي مقربه منه لكني لم اكن احمل له اي تهديد كنت ابغي ان اتعلم منه وارافقه خاصه انه لا يجد فارق سن كبير الا 10 اعوام فقط
بالاضافه انه يتمتع بتاييد الولايات المتحده واصبح جاهزا لشغل كرسي الرجل الكبير الذي نخر السوس جسده وافسد ه مافعله في الوطن في ال 35 عاما المنصرمه
لكنه رغم ذلك كان يترك الحبل علي غاربه قليلا مثلما سمح ببعض الصحف بمهاجمته وسبه وبعض الروايات الجريئه التي تهاجم عهده وبعض الافلام التي ترمز اليه حتي انه جعل الاخوان المسلمين يفوزوا في انتخابات البرلمان في احدي الدورات لكنه لم يكررها بعد ذلك وحتي سمح بانتخابات رئاسيه حره لكنه فتك بمنافسيه بعد مافاز كاالعاده
يقولون ان اخطر الكائنات هو الاسد الجريح العجوز
وانا متفق تماما مع ذلك
ااه من هذا الصداع مره اخري ساضطر ان اتوقف عن الكتابه مره اخري مؤقتا............
يتبع
هناك 35 تعليقًا:
معاك كمل
عجبتني الدخلة وخروجه من الحكاية الشخصية للوضع العام
مستنية الباقي
يبدو أنني ساتابع بشغف
أسلوبك لاهث حتى أنني شعرت في نهاية الفصل أنني ألهث
أكمل ليتسنى لي المتابعة
انا كمان حسيت بنفس اللى قالته اسماء..طريقتك ممتعة بجد..انا هستنى الباقى و بعدين هرد تانى :)
رغم أسلوبك البارع فى السرد وطريقتك الجميلة وانا قلتلك الكلام ده قبل كده
لكن بكل صدق
انا لم يعجبنى مضمون القصة أو مضمون التعبير عن حالة القصة
كنت أتابعها فى بداية الأمر متلهفا لمعرفة جو القصة ومحاورها خاصة فى ظل أسلوبك البديع فى السرد
لكن صدقنى بمجرد انى وصلت لنصف الموضوع الا انى عرفت نهايته
عرفت اتجهاك فى السرد عرفت أسلوبك فى التفكير من قبل ما تفكر
وعرفت انت هاتقول ايه من قبل ما تقوله ، ودى من العيوب الفنية فى فنون السرد
ده من الناحية الفنية
ومن الناحية الموضوعية انت مسبتليش مثال واحد جيد ، شوهت كل التيارات وشوهت كل الاتجاهات
او بالمعنى الأصح شوهت كل الشخصيات فى روايتك
انا مقلتش انك تتبع الأسلوب الفائل بخلق الشخصيات المثاليه فى الرواية
لكن فى ناس كويسه فى الحياه حتى وإن كانت بها عيوب
مش عارف بس انا ادايقت رغم متابعتى بشغف للقصه لكنى كنت بتابع وانا مدايق
على العموم
انا فى انتظار الباقى بنفس الشغف والتلهف ولكن أرجو أن يخيب ظنى بالجزء الثانى وألا يأتى كما أظن :)
ولا ايه يا دكتور
بحبك والله :))
السلام عليكم
بجد انت رائع كالعادة
متابعاك طبببببببعا متتأخرش
تحياتى ليك يا مبدع
رحاب
مش دلوقتي خالص بعد العيد ان شالله
فنون
هي اصلا حكايته مرتبطه بالوضع العام وهتعرفوا ده بعد كده اصلا هو جزء من الحدوته بس مش عاوز احرق لكم
اسماء علي
يالهوي انا اسف بجد اني تعبتكم معايا وشكرا علي المدح بجد
بس هتضطري تستني فتره علشان مش هاقدر اكمل حاليا
فله
نفس اللي رديته علي اللي قبلك
مش هاكمل خاالص دلوقتي ياخواننا دي مجرد مقدمه للروايه اللي هابتدي فيها ان شالله انا بس كنت بسخن مش اكتر وادخلكم في موود الروايه لكن لسه بدري علشان ابتدي اكتب
مصعبينو
اولا بشكرك بجد ان اسلوبي عاجبك لان ناقد من الطراز الاول وده يهمني بصراحه
بالنسبه للسرد وعيوبه الفنيه انت يمكن معاك حق انا مش متمرس بصراحه وماعنديش خبره كبيره مع اني بكتب من 5 سنين لكن عندي قصور في حاجات كتييره
ثانيا دي مش قصه دي مقدمه لروايه ضخمه هابتدجي فيها حبيت بس اعرفك بالشخصيه والروايه مش عن شخصيه واحده
الروايه عن 5 من مواليد نهايه السبعينات بيمثلوا الجيل اللي بانتمي له والجيل اللي هيجيبوه بعد كده يعني هي عباره عن ملحمه اجيال بحاول اكمل فيها اللي مكلوش اسامه انور عكاشه في ليالي الحلميه
ثالثا
وحد قالك ان الشخصيه ملاك؟ ده واحد افراز طبيعي لوضع سياسي اجتماعي متقلب انتهازي خلاه بالشكل ده
واحد اهله كانوا بيدوروا علي الدنيا ومظاهرها ومصادر قوتها
فطان طبيعي يطلع بالشكل ده
لكن انا ماساتش للباقيين وهتعرف بنفسك باقي الشخصيات بعد كدهمش زي الشخصيه اللي انا جبتها
اصبروا بس وادعوا اني اعرف اكملها بجد
ومبسوط جدا بنقدك والله
مي
ميرسي الله يخليكي
ان شالله نكون عند حسن ظنكم
إيه يا ابني ده كله..أسلوبك حلو بس دخلتني في متاهات كتير..البوست دسم أوي أوي بس لامم حاجات كتير للأسف أغلبها من واقعنا وتاريخنا
:(
تحياتي يا باشا
مرحباً
لقد قام أحد المعجبين بمدونتك بإضافتها إلى تدوينة دوت كوم، بيت المدونات العربية.
قام فريق المحررين بمراجعة مدونتك و تصنيفها و تحرير بياناتها، حتى يتمكن زوار الموقع و محركات البحث من إيجادها و متابعتها.
يمكنك متابعة مدونتك على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com/feed/1429
يمكنك متابعة باقى مدونات تدوينة دوت كوم على الرابط التالى:
http://www.tadwina.com
لعمل أى تغييرات فى بيانات مدونتك أو لإقتراح مدونات أخرى لا تتردد فى الإتصال بنا من خلال الموقع ونرجو منك مراسلتنا للأهمية على الايميل
Tadwina@gmail.com
لوضع البانر الخاص بنا على الصفحة الرئيسية لمدونتك حتي يستطيع قراءنا في مصر والوطن العربي من متابعة تدويناتك المستحدثة
و لكم جزيل الشكر،
فريق عمل تدوينة دوت كوم.
http://www.tadwina.com
صحيح الرحلة كانت طويلة
لكن ممتعه
فى انتظار الباقى
مايكل
ياباشا انا بجيب من اللي بشوفه للاسف مش باجيب من بيتنا نفسي اعرف اكتب حاجات خياليه علشان مايجليش اكتئاب
نورتني يامعلم
تدوينه
شكرا لكم بجد انكم ضفتوني وهابقي متابع لكم دايما
ازهري
ان شالله مش هتبقي رحله قصيره
بانتظار ان يزول الصداع
لتكمل لنا :)
مستمتعه كمل ...... (وش وعليه علامة تعجب )بس انت متأكد انك بتحكي حكاية حقيقية انا خايفه تقول في الاخر توته توته وخلصت الحدوته
آه فهمت خلاص من اجابتك على التعليقات رواية من خمس اشخاص فيها كل التناقضات اللى في الدنيا ،عجبنى نقد مصعب وردك على النقد اكيد الحلقة القادمة حتكون افضل.
سلام
أرغمتنى على المتابعه
وسأتابع
تحياتى
اقصوصه
ان شالله يروح من عندي
داليا
بصي هي تقدري تقولي كده كوليكشن من حكايه اعرفها مع شويه تحابيش خياليه
بس هتبقي طويله اووي يعني وربنا يقدرني اعرف اكملها
واحد من العمال
الحمد لله انها عجبتك يافندم وان شالله نكملها
السلام عليكم د. ليكتر
تحياتى
كان من فتره الانسان ممكن يصل الى اعلى المراتب بالعلم
اما الان لا بالعلم ولكن بالبتنجان كل شيئ ممكن بالبتنجان اما بالعلم فلا
وبعدين يااخى هى كدا طول عمرها شالوا الدو حطوا شاهين وما بين الدوا وشاهين يا قلبى لا تحزن
تحياتى
اصقف لك بكل قوة يا دكتورة
فى انتظار يتبع
عم صلااح
معاك حق
قطه
اخجلتم تواضعنا
انا قرأت القصة من عدة أيام صراحة وقراتها سريعا ولم أعى معانيها ولكننى نويت أن أعود إليها وأقراها مرة ثانية وصدقنى إن قلت لك أننى بحاجه لأن أقرأها مرة ثالثة لأن طريقتك فى السرد جديدة على ظهور الاشخاص تباعا وتشابك العلاقات جعلنى أقف عند كل شخصية لاعى أبعادها ومقصدها وطريقة تفكيرها ..أنتظر منك تكملة القصة إن شاء الله تعالى
سلام عليكم
اولا البقاء لله فى دكتور اسماء
موضوع جميل جدا خصضخصا صورة جيمى ومراتة
تحياتى
دي عمتك اللي عندنا اللي كنت بتجيلها كتير ؟
انا لله وانا اليه راجعون
البقاء لله
الله يرحمها
ايجي بوي
انا مبسوط انك كررت قرائتها لانها فيها جوانب خفيه واسقاطات سياسيه بس مش عاوز حد يفهمها بسرعه كده يعني
حسام
ونعم بالله
نورتني
فنون
ايوه هي يافاطمه ربنا يكون في عون ولادها
إرسال تعليق